تحويل تحديات فرط الحركة إلى قوة في العمل

جيريمي ديدييه أخذت ابنها إلى طبيب نفسي. أرادت تقييم احتمال وجود اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. في غرفة الانتظار، قرأت مقالاً عن النساء المصابات بهذا الاضطراب. فكرت وقالت: \"هذا يصفني تمامًا!\".

ديدييه الآن رئيسة منظمة لدعم المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. اكتشافها يشبه تجارب آخرين بعد تشخيص أطفالهم. اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه حالة تؤثر على التركيز والحركة. قد يسبب صعوبات في العمل.

أندرو سيلفستر، طبيب نفسي، قال إن المصابين بالاضطراب قد لا يحصلون على ترقيات. صعوبة التركيز قد تسبب مشاكل. الاضطراب قد يؤثر على التنظيم والتخطيط وتذكر التفاصيل المهمة. لكن البعض يرون فيه قوة.

الحصول على تشخيص لا يحل المشاكل دائمًا بسرعة. الأطباء يقترحون أدوية وعلاج، لكن هذا لا يكفي للجميع. ديدييه واجهت صعوبات مع منزلها وأطفالها المصابين بالاضطراب. وجدت الدعم في مجموعة من الآباء.

ديدييه أصبحت أخصائية اجتماعية وتدير مجموعات دعم. تعلمهم مهارات مفيدة في العمل. هناك تقنيات تساعد، مثل تقسيم المهام وكتابة قوائم مفصلة. الاجتماعات قد تكون صعبة، لكن يمكن الاستعداد لها.