المخاطر الخفية للضفائر الصناعية: ما تحتاج النساء السود معرفته.

تلتقي النساء السود في جميع أنحاء العالم في صالونات تصفيف الشعر وغرف النوم وغرف المعيشة لساعات طويلة لعمل ضفائر شعر اصطناعية. لكنّهن يتساءلن عما إذا كانت مزايا الراحة والأناقة تفوق المخاطر الصحية المحتملة.

تأتي هذه التساؤلات، المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي وفي المجتمع الأسود، في أعقاب اقتراح قاعدة فيدرالية - لا تزال معلقة بعد تأخيرات متعددة - لحظر الفورمالديهايد المسبب للسرطان في مواد فرد الشعر. لا توجد سوى دراسات قليلة حول المشكلات المحتملة لاستخدام الشعر الاصطناعي للضفائر.

أحدث إضافة هي دراسة مستقلة من Consumer Reports حول المواد الكيميائية الموجودة في منتجات تجديل الشعر. يقول البعض إن النتائج مثيرة للقلق، لكن آخرين مترددون في تقديم توصيات جزئيًا لأن المنهجية لم تمر بعملية مراجعة دراسية نموذجية.

اتفق جميع الخبراء الذين تحدثوا مع The Associated Press على الحاجة إلى مزيد من البحث في الضفائر الاصطناعية وغيرها من المنتجات التي تستخدمها النساء السود في كثير من الأحيان في شعرهن أو عليه. في غضون ذلك، يمكنكِ تجربة تسريحات شعر أخرى إذا كنتِ قلقة بشأن استخدام خيوط الشعر الاصطناعية أو مواد فرد الشعر الكيميائية.

يمكنكِ استخدام شعر صوف برازيلي بدلاً من الشعر الاصطناعي. يمكنكِ أيضًا تجديل شعركِ الحقيقي، لكن لا تتوقعي نفس النتائج.