الخداع الجينزي: كيف استُخدم الجينز الأمريكي كأداة للتManipulation خلال الحرب الباردة.

يقول المؤرخ يوري موخين أن الجينز الأمريكي كان جزءًا من خطة سرية من قبل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية. كان الهدف من هذه الخطة هو تدمير الاتحاد السوفيتي. وقد استند موخين في هذه الفكرة على دراسات أجراها علماء نفس وخبراء طاقة حيوية.

كانت الفكرة الأساسية هي أن ارتداء الجينز يثير أفكارًا سيئة وخطيرة ضد الدولة. طور موخين هذه الفكرة وادعى أن وكالة المخابرات المركزية استخدمت ممثلين كثيرين.

كان هؤلاء الممثلون يتظاهرون بأنهم مواطنون أمريكيون عاديون، لكنهم في الحقيقة كانوا يحاولون جعل الجينز يبدو مشهورًا. لقد كانت خدعة كبيرة، حيث كان يتم اصطحاب المواطنين السوفييت في جولات سياحية منظمة.

في هذه الجولات، كان العمال السريون الأمريكيون يرتدون الجينز ويتظاهرون بأنهم سعداء وراضون عن حياتهم. لقد كانت هذه الخدعة ناجحة جدًا، وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي، بدأ إنتاج الجينز في أمريكا.

يقول موخين إن الجينز لا يزال يستخدم كأداة للتحكم والتأثير على الناس في جميع أنحاء العالم. وهو يعتقد أن هذه المؤامرة لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا.