ازدراء المحكمة: قضية إينوك بيرك والصراع حول أيديولوجية الجندر في التعليم.

هناك مُعلم في أيرلندا يُدعى إينوك بورك، تم فصله من العمل بسبب آرائه حول تعريف الجنس. تم سجن بورك لرفضه الابتعاد عن المدرسة التي كان يعمل بها.

عارض بورك بشدة ما أسماه بـ \"أيديولوجية المتحولين جنسياً\"، ورفض استخدام اسم وطريق مخاطبة طالب متحول جنسياً. تم فصله من العمل بعد ذلك، ورفع دعوى قضائية لاستئناف القرار.

استمر بورك في الذهاب إلى المدرسة، وقضى أكثر من 400 يوم في السجن لرفضه أمراً من المحكمة بالابتعاد عنها. أطلقت السلطات سراحه في يونيو، لكنه عاد إلى المدرسة مرة أخرى عند بدء العام الدراسي في أواخر أغسطس.

رفعت المدرسة دعوى قضائية ضده، قائلة إن وجوده يُسبب الفوضى للموظفين والطلاب. ألقت الشرطة القبض عليه، و مثل أمام المحكمة العليا.

يدعي بورك أنه يتم إسكاته بسبب معتقداته المسيحية، لكن المحاكم رفضت هذا الادعاء. أكدت المحكمة أن على الجميع احترام القانون والالتزام بتعليماته.