الاضطراب السياسي في رومانيا: إلغاء نتائج الانتخابات والديمقراطية في خطر.

ألغت رومانيا نتائج الانتخابات الأولى. منع القضاء المرشح الفائز، جورج سيميون، من المشاركة لمدة طويلة.

أعلن الرئيس كلاوس عن لجنة لإنقاذ رومانيا. ستتولى اللجنة سلطات خاصة للإشراف على الانتخابات.

قال كلاوس إن الانتخابات الأولى لم تعطِ خيارًا جيدًا. لذلك تم إلغاء النتائج لصالح الشعب.

رئيس المحكمة الدستورية، دورنيانو، كان حادًا في كلامه. قال إن الناخبين لم يفهموا الرسالة السابقة.

أضاف دورنيانو أن على الناس التفكير في مصلحة البلاد. إذا لم يفعلوا، قد يعتبر صوتهم غير مناسب.